السبت، 27 يونيو 2009

هديتي للمجتمع .. مدونة العجمي للمنشورات الاعلاميه

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
على بركة الله نفتتح هذه المدونه الالكترونيه لتكون نافذه اعلاميه على الانشطه والفعاليات في المجتمع، اضافة الى تناول تحليلي لأبرز الاحداث التي تحصلُ في المجتمع. كما ستخصص مساحة لنشر المقالات الهادفه في المجالات الثقافيه والفكريه والاجتماعيه وغيرها، وستتاحُ خاصية الرد على المقالات بمقالات مستقله اضافةً الى خاصية التعليق السريع. وستكونُ لنا حوارات اعلاميه نُحاول فيها أن نكسر روتين المقابلات الروتينيه لنصنعَ الحدث. ورغم ان المدونه تحمل صيغة اخباريه (وكالة أنباء مصغره في المجتمع)، الا ان المجال خصبٌ جداً للمطارحات والنقاشات الفكريه والأدبيه والعلميه.
ومن هنا نوجه المناشده التاليه:
1- على الراغبين بالانظمام الى (طاقم المراسلين) التواصل معي عبر الايميل التالي (alian2020@hotmail.com) لاستكمال اوراق توظيفهم.
2- على الراغبين بالمشاركه في نشر مقالاتهم على المدونه أن يتواصلوا عبر الايميل المبين أعلاه، مع التأكيد أن المقالات لن تنشر باسماء مستعاره، بل بهويتها الحقيقية، مع استثناء خاص للمؤمنات ان أحببن ذلك على أن تكون على هيئة كنيه (أم فلان). كما ندعوا الاخوه الكرام الى الابتعاد عن لغة الشخصنة في النقد وتناول الفكره لا الاشخاص.
وفي هذا الصدد، نؤكد على أن المدونه لا تتبنى المقالات المنشوره فيها، وانما تفتحُ المجال للرأي والرأي الاخر لاثراء الفكره بعيداً عن التشنجات الشخصيه والتحزبات المقيته.
هذه المدونه هي نافذه اعلاميه في سماء المجتمع، تهدف الى صناعة الحدث ونشر الفكر والوعي، فشاركونا في صنع الحدث ونشر الفكر. بكم (كُتاباً وقُراءاً) نفخرُ ونفاخر، فلتكونوا معنا التغيير الذي نريدُ صنعه في المجتمع.
مع تحيات:
أسرة مدونة العجمي للمنشورات الاعلاميه (نصنعُ الحدث)

هناك 3 تعليقات:

علي الفريد يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
علي الفريد يقول...

بارك الله فيك اخي ابو كرار على هذا الجهد العظيم والعطاء الكبير الذي يصب في خدمة المجتمع اجمل تحية مني اليك تحية تناسب مقامك وتسمو الى مجهوداتك المفيدة

الحقيقة والسراب يقول...

اشكرك اخي العزيز ابو كرار على هذا المجهود العظيم والذي اتمنى ان يخدم الفكر الذي عمل من اجلة وان تكون هذه المدونة مؤلفة لقلوب الاخوان الاعزاء في الولاية واتمنى ان نرى ابداعاتك وابداعات الاعضاء في هذا المجال وان تكون الجهودة مثمرة في مجتمعنا وغيرة من المجتمعات وفقك الله لما يحب ويرضى والسلام مسك الختام